


Titre : | القراءة والنسقية ومقولاتها النقدية |
Auteurs : | أحمد يوسف, Auteur |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | دار الغرب للنشر و التوزيع وهران, 2001 |
Format : | 240.ص / غلاف ملون / 24.سم |
Langues: | Arabe |
Langues originales: | Arabe |
Catégories : | |
Mots-clés: | القراءة ; النسقية |
Résumé : | إن القراءة النسقية مطالبة بتجديد جهاز مفاهيمها وتطوير آلياتها الإجرائية؛ إذ لا ينبغي أن تتكئ على المقولات العامة للسانيات التي يختلف موضوع حقلها عن حقل الدراسات الأدبية، وإن كان لا مانع من أن تحتمي بخلفيتها المعرفية وأطرها المنهجية. فهي أقرب المناهج الى قراءة النص الأدبي من غيرها من المناهج الفلسفية والعلمية الأخرى؛ ذلك لأنها تشترك مع القراءة النسقية في موضوع اللغة، ولكنها تختلف في الإستعمال. لقد بات من الضروري الدعوة الى بلورة مفهوم جديد للنسق المفتوح الذي ندعو إليه، وننتصر إليه؛ لأن تطبيق القراءة النقدية للنسق المغلق أفضى، سواء في المقاربات البنوية أم في المقاربات السيميائية، الى ضرب من الممارسات الصورية في دراسة النصوص الأدبية رافقها جهاز اصطلاحي استعصى حتى على أهل الإختصاص، وصار ينفر منه دارسو الأدب؛ ولهذا كله فنحن من دعاة التراحم بين المناهج السيميائية والتأويلية التي ترتكز على أصول فينومينولوجية ومبادئ لسانية وأسس منطقية طبيعية. أدركت القراءة النسقية أن فكرة الإنغلاق والطرح الصوري التي لازمت نشأة التفكير اللساني المعاصر، وتبنتها البنوية النقدية؛ حيث أفضت بها الى طريق مسدود لا مخرج له. فاحتدم الصراع والنقاش حول صرامة تلك المقولات التي هيمنت على التفكير النسقي في الدراسات اللسانية، فإن هي حققت نتائج باهرة في مجال الدراسة اللغوية لم تستطع أن تحقق النتائج نفسها في الدراسات الأدبية. |
Note de contenu : |
الفصل أول : مقولة النسق
الفصل الثاني : ازاحة السياق الفصل الثالث : وضع المؤلف بين قوسين الفصل الرابع : القراءة الداخلية الفصل الخامس : سلطة البنية |
Exemplaires (1)
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
LLA002938 | نقد00255 | Livre | Fonds propre-bibliotheque centrale | النقد | Libre accès Disponible |