


Titre : | الباب المرصود |
Auteurs : | عمر فاخوري, Auteur |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | دار الثقافة بيروت, د.ت |
Format : | 187.ص / 21.سم |
Langues: | Arabe |
Langues originales: | Arabe |
Mots-clés: | الباب ; المرصود ; عفاريت ; صموئيل لشاول ; الشنفرى |
Résumé : |
لا أدري، ولست أدري لماذا لا أدري علة إبطائي في درس الكتب! فبعد عامين لا ينقصان ولا يزيدان وجدتني مُسيَّرًا لا مُخيرًا للكتابة عن «الباب المرصود».
طالعته والصفَّ المنتهي بابًا بابًا لم نخرم منه حرفًا، فكان لهؤلاء الفتيان فيه متعة لم أحسها عندهم من قبل. كثيرًا ما كنت ألجأ إلى غطرسة الأستاذية في أثناء قراءة الكتب الأخرى، فأحضُّ هذا وأحثُّ ذاك. أما في هذا المرج الخصيب ففي وسع الراعي أن ينام عن القطيع ولا يتولى رعيه أحد. كانت تخالط الاستفادة لَذَّة ترقص على قسمات الوجه، وهذا أبعد مدى يبغيه الكاتب أو القارئ من مطالعة كتاب. أسلوب عمر فاخوري طريف قوي، وقلمَّا تجتمع الطرافة والقوة. فالكتاب لَذَّة للقارئين، ولكنها لذة غير مرمية على قارعة الطريق. جمال غير وقح، ملثم ببرقع خفيف يزيد الفتنة نعرة. فعمر كموسى يغطي وجهه حين يكلمه الرب. لم يسم كتابه الباب المرصود عبثًا. يخيل إليك — إن كنت نحويًّا — أن ذلك من باب تسمية الكل باسم البعض، كما سمى أشياخنا أفعال المقاربة. ولكن لا، فعلى كل شباك ونافذة رصد. يحبس عمر في كل قمقم عفاريت ومردة تعجز عن إحضارهم عرَّافة عين دور، مصعدة صموئيل لشاول. يطمر في الطريق ألغامًا، ويزرع القنابل، ويمد الأسلاك، وهو يعدو عدو الشنفرى، فيحار فيه قراؤه ويجلسون فريقين في الغميصاء يسألون: |
Exemplaires (2)
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
LLA011618 | رقصص 00660 | Livre | Fonds propre-bibliotheque centrale | رواية و قصص | Libre accès Disponible |
LLA011614 | رقصص 00661 | Livre | Fonds propre-bibliotheque centrale | رواية و قصص | Libre accès Disponible |