| Titre : | النبي |
| Auteurs : | جبران خليل جبران, Auteur ; ميخائيل نعيمة, Traducteur |
| Type de document : | texte imprimé |
| Editeur : | دار النشر بوشان, د.ت |
| Format : | 87.ص / غلاف ملون / 21.سم |
| Langues: | Arabe |
| Langues originales: | Arabe |
| Mots-clés: | النبي ; جبران حليل جبران |
| Résumé : |
ترجم كتاب «النبي» منذ صدوره عام 1923 إلى أربعين لغة، ترجم إلى الفرنسية خمس عشرة مرة، طبع منه ما يزيد على 9 ملايين نسخة. إذا كان جبران نال إعجاب القراء، فلأنه نجح في تحريك المشاعر ولأنه يُقرأ على مستويات مختلفة، بطريقة شبيهة نوعا ما بـ{الأمير الصغير» لـ{سان إكسوبيري»، من خلال عناوين النصوص التي يحتويها: المصطفى، المطرة، الزواج، الأبناء، العطاء، اللذة، الجمال، الحزن والفرح، الألم، الصداقة، الزمان، الدين، البيع والشراء، الخير والشر، الحرية، القانون، الجريمة والعقاب، الموت، الوداع.
صرخة احتجاج يعتبر محبو جبران أن «النبي» كان صرخة احتجاج ضد عالم يملؤه الشر وأن الكلمة فيه إحدى رسائل جبران لتخليص البشرية من الشر المتجذر في حاضرها. كان رسالة الى الإنسانية جمعاء قبل أن يكون عاصفة تجتاح الغرب، كما يقول روزفلت، ليس غريباً أن يكون من أروع ما ترك جبران لأنه تحدث فيه عن علاقة الإنسان بالإنسان، لا يعدو تأثره بكتاب «هكذا تكلم زرادشت» للفيلسوف الألماني نيتشه، كما يقال، أن يكون اقتباساً لطريقته في مُخاطبة الآخرين. إذا كان نيتشه جعل من زرادشت «نبياً» ينطق بأفكاره، فإن جبران جعل من المصطفى لساناً ينطق من خلاله ليحدِّث الآخرين. في ما عدا ذلك، كان «النبي» نتيجة معاناة طويلة وفلسفة اعتمدت على الحب الطاهر، بخلاف فلسفة نيتشه المبنية على «السوبرمانية»، التي كانت أساساً لكثير من الأفكار العنصرية. كان يعيبُ جبران أنه وقع تحت سطوة أفكار نيتشه مثلما وقع تحت سطوة بعض أساليبه ويمكن القول، بعبارة أخرى، إن جبران في «النبي» معلِّم يستخدم قالب نيتشه على طريقته الخاصة وبأسلوبه الخاص، كما يقول دكتور ثروت عكاشة |
Exemplaires (1)
| Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
|---|---|---|---|---|---|
| LLA011422 | رقصص 00608 | Livre | Fonds propre-bibliotheque centrale | رواية و قصص | Libre accès Disponible |

